يميلُ الرّاسُ تلقّفُهُ صدرُ حبيبَة
تمدُّ يدهَا .. تستبيحُ خصلاتِ حلُمي
وَ ضَجيجُ السُّكونِ يعتكِفٌ محارِيبَ المي
تَنْسِجُ الذّكرى .. تنزِعُ بَعْضي , تُرقّعُ ثُقُوبَ كلّي
تَغرزُ ابتِسامَةً تُرَاوِدُ فـجْرِي
تحيكُ خيوطَ الشمسِ بوشاحِ أملِي
تمدُّ يدهَا .. تستبيحُ خصلاتِ حلُمي
وَ ضَجيجُ السُّكونِ يعتكِفٌ محارِيبَ المي
تَنْسِجُ الذّكرى .. تنزِعُ بَعْضي , تُرقّعُ ثُقُوبَ كلّي
تَغرزُ ابتِسامَةً تُرَاوِدُ فـجْرِي
تحيكُ خيوطَ الشمسِ بوشاحِ أملِي
تطرّزُ ملامحَ ظلِّ الغريبه
ترسمُهَا تفاصيلَ اللّوعة
تخونُها تنهيداتُ الثّوانـي القريبه
وسط الرّحيل تسقُط الياسمينة العجيبه
ترسمُهَا تفاصيلَ اللّوعة
تخونُها تنهيداتُ الثّوانـي القريبه
وسط الرّحيل تسقُط الياسمينة العجيبه
وَتنْتَهــِي
و يعلقُ ما تبقّى منّي بأطرافِ الأصيل
إلى عهد آخر يرمّم الشّرخَ الهزيل
و مازال في الشوّك عمرٌ طويل
و يعلقُ ما تبقّى منّي بأطرافِ الأصيل
إلى عهد آخر يرمّم الشّرخَ الهزيل
و مازال في الشوّك عمرٌ طويل
لِأقولَنِي
أبْصري حُسنَك فذِي مرايَا قَدَري... بِقَلَمِي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire